نبع بير الدرج

وهذا النبع هو المصدر الأول لمياه الشرب لسكان هذه القرية قبل سنة 1959 وهو عبارة عن مغارة تنز من أطرافها المياه ومن سقفها وتتجمع هذه المياه في حفرة متوسطة الحجم وعلى من يريد الحصول على الماء أن يحضر معه كيلة ليملأ جرته من هذه الحفرة أما مدخل هذه المغارة فهو درج روماني محفور في الصخر وفي فصل الشتاء تمتلأ الحفرة والمغارة ويختفي الدرج وتصل المياه فيه إلى مستوى سطح الأرض.
نبع عين عادي

يقع هذا النبع في منتصف المسافة بين خربة قيس وسلفيت وكان هذا النبع نقطة استراحة اجبارية للمشاة من قرى مزارع النوباني وعارورة وعبوين وخربة قيس إلى سلفيت وبالعكس من سلفيت إلى هذه القرى وكانت هذه العين محاطة بأشجار الليمون والخوخ والتفاح والإجاص والكراسيا واللوز والتين والعنب واللوز أما في هذه الأيام فقد اختفت هذه الطريق من الوجود بعد أن تحول الناس إلى طريق الدورة بعد أن أصبحت طريقاً للسيارات وجفت الأشجار ولم يبق منها غير هذين الحوضين!.
نبع بير المرج
