بالنسبة لي أستاذي الكبير أعتبر قصصك مشوقة لي وأنتظرها بفارغ الصبر لقرائتها شكراً لك.
قُرّاء أعتزّ بآرائهم








الله يبارك فيك أستاذي العزيز جميل عبود، سعدت برؤية نشاطك المتواصل على شبكات التواصل الإجتماعي، وأتمنى أنك لو تتذكرني، فانا لا يمكن ان أنسى فضلك علينا، بعد أن تشرفت بالتعلم على يديك بمدرسة عبدالله السالم، فأنا من دفعة التوجيهي الأخيرة، قبل أحداث حرب الخليج، وأتذكر الآن، أننا لم نكن في حينها نتعلَّم منك الرياضيات فحسب، بل تعلمنا منك مفاهيم أخرى كثيرة، أهمها الإصرار والمثابرة لتحقيق الهدف، الذي يجب أن يكون مرسوماً سلفاً، فكان الأثر الذي كنت قد تركته فينا بالغا جداً، فتعلمنا منك حب الرياضيات، بعد أن حولتها من شيء لا بد منه، الى شيء لا غنى لنا عنه، والأهم من ذلك كله، أنك كنت من أوائل من قدم لي مفهوم التفكير من خارج الصندوق، فلك مني كل الحب والتقدير، أما أنا الآن، فأعمل في المجال المالي Corporate Finance. بارك الله في عمرك، وفي عملك.












بالأمس القريب تسلل ضيف ثقيل (ورم سرطاني) إلى جسمي واستطاع أن يحتل جزءاً من رئتي اليمنى ويسكن بداخلها دون علمي لكن (الدكتور مأمون الزحلف) من طاقم المستشفى الإسلامي تمكن من اكتشافه واكتشاف مكانه وعلى الفور تحمل (الديوان الملكي العامر) تكاليف العلاج مشكوراً وبعد ذلك هب طاقم التجهيز والمساعدة (الدكتور محمد معكوسة والدكتورة هبة فرفورة والدكتورة رزان الفار) من كادر مركز الحسين للسرطان وقاموا بتجهيز كل ما يلزم للطبيب المعالج (الدكتور طاهر أبو حجلة) فشكراً لمن اكتشف هذا الضيف الثقيل وشكراً لمن تحمل تكاليف علاجه وشكراً لمن جهز للقضاء عليه وشكراً لمن تعهد بعلاجه.