
أستاذي الفاضل أرجو المعذرة إذا كنت أبعث هذه الرسالة إلى العنوان الخاطىء فأنا الحقيقة أبحث عن أستاذي الفاضل جميل عبود الذي درسني مادة الرياضيات في مدرسة الإخلاص عام 1973 بالكويت وأريد أن أتواصل معه وأعلمه أن له فضل كبير علي فهل هذا هو أنت يا أستاذي وقد أصبحت كاتبا مبدعا؟
Dr. E. Hegazi
Sr. Research Scientist
Dear Sir

I was one of your students at Ikhlass school,I have the pleasure to write to you,hope that you are fine,my name is fares i was at 4th secondary year 1975,we all remember you very well,i m sure it is very hard for you to remember
Kind Regards,Fares
Dear Ustaz Abboud

I do not have an Arabic keyboard,so please forgive me for writing in English.I will try to obtain Arabic keyboard support soon.I was most happy to learn from Ezzat Hegazi that he was able to find you.A group of us,from the 1975 graduating class from Ikhlas school had found each other on the Internet recently and we were wondering about some of our esteemed teachers and especially yourself.You can imagine how surprised and glad we were to get your contact information.Thank you for inviting me to be a friend on Facebook.I read your articles and I like and agree with you very much.If your thoughts were in a book,I would buy it since your life experience and words aim at breaking the cycle of brain washing that dominated much of the teaching in our part of the world.Our class was lucky I think to escape much of that and focus instead on attaining high standards in sciences and mathematics.After Ikhlas,I went to college in the UK then studied Computer Science in the US.I must tell you that I found mathematics too easy after the stromg foundation you gave us.I now live in Ottawa,Canada where I run a small computer solutions company.It has been 34 years since our last class in 1975 but I never forgot you as a kind and dedicated teacher that earned our deepest respect for your efforts to raise our standards.I am grateful and fortunate to have had you as my teacher.Thank you again and I hope you have been well and are in good health.I am travelling currently on a business trip but I will call you when I return home in 2 weeks
.With sincere respect
Monqez Shureih
Ottawa, Canada

ثانوية عبدالله السالم المهندس باسل يوسف وهدان المحترم تحية طيبة وبعد تحياتي لك ولأبيك الروحي وأستاذك الفاضل السيد جميل عبود لقد قرأت رسالتك واعجبت بوفائك لأستاذك الكريم وحنينك للماضي لا اخفيك سراً وانا أقرأ رسالتك تفجرت عيناي بدموع الفرح والحزن مختلتطين معا كنت اود ان انجح في محاولاتي في العثور على واحد من هؤلاء العظام الذين درسونا وتعبوا كثيرا معنا ولكن قدر الله وما شاء فعل حيث باءت محاولاتي بالفشل وخصوصا اني لا املك اي صور لأساتذتي العظام عندما غادرت الكويت في اغسطس عام تسعين!.

أما اليوم فقد تذكرت الأيام الخوالي في السبعينات انا من سكان شارع بغداد ميدان حولي وانهيت الثانوية العامة في سنة 1979 في ثانوية عبدالله السالم وأعيش الآن في بريطانيا منذ 23 سنة أتمنى من الله أن يجمعني بأساتذتي العظام يوماً من الأيام أخي المهندس باسل ربي يجمعك مع من تحب فانت رجل أمين و وفيّ لماضيك تمنياتي لك بالنجاح وتحياتي لأستاذك الفاضل السيد جميل عبود أيضاً.
محمد سلمان 30/9/2013 بريطانيا
جيل الوفاء

أدهشني هذا النوع الجديد من النفاق الاجتماعي إلى الله تعالى الذي أصبح دارجاً عندنا في هذه الأيام، بعد أن أصبح يمارسه عدد غير قليل من أفراد مجتمعنا، مما جعلني أبحث عن هذا النوع من أنواع النفاق في كتب الأولين والسابقين لعلي أجد من كان قد تطرق إليه من قبلي فلم أجد غير سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه، فقد اكتشفه من قبلي لا بل مَيّزه عن غيره من أنواع النفاق الأخرى بعد أن سأل رجلاً عن شيء ما فقال له الرجل: الله أعلم، فقال له سيدنا عمر: لقد شقينا، إن كنا لا نعلم، أن الله أعلم، أيها الناس، إذا سئل أحدكم عن شيء، لا يعلمه، فليقل لا أدري.

إذا رأيت رجلاً في هذه الأيام يستحي من الله ومن الناس وأميناً في أداء رسالته وعنده ذمة وضمير في أداء مهنته وصادقاً مع نفسه ومع الناس وعنده غيرة وكرامة على بلده ومقدساته وتراثه وأمته فاعلم أن هذا الرجل ليس من هذا الجيل، لأن هذا الجيل أُغرق حتى أذنيه بالصحافة الإقليمية أحياناً وبالصحافة القُطرية في غالب الأحيان، وبالصحافة العنصرية في معظم الأحيان، فجعلوا منه جيلاً سطحياً تجارياً تسويقياً لا تهمه قومية ولا دين.



























لكنني ألوم منظمات المجتمع المدني في الولايات الفلسطينية غير المتحدة وألوم البلدات والقرى والمخيمات الفلسطينية وأقول لهم: ٢١ آذار قادمٌ على الأبواب فلنجعل من هذا اليوم عيداً للمرأة الفلسطينية نكرم فيه أمهاتنا وجدّاتنا في كل عام من خلال أم أحمد العظيمة ونجعل الناس يشاهدون مسلسل التغريبة الفلسطينية في كل التجمعات الفلسطينية في هذا اليوم وتقوم كل قرية أو مدينة أو مخيم أو تجمع بنصب تمثال لأم أحمد ونجعله عيداً قومياً لنا كما كان يفعل صلاح الدين الأيوبي عندما كان يجمع الناس في المواسم.
العدد في الرياضيات إما أن يكون موجباً أو سالباً أو صفراً وكذلك الإنسان في مجتمعه!فقد يكون هذا الإنسان إيجابياً أو سلبياً أو محايداً!فكيف لنا أن نميز هذا الإنسان عن غيره في مجتمعه؟يمكن لنا ذلك إذا ميزنا هذا الإنسان عن غيره برقم!وهذا الرقم تصنعه له أعماله الإيجابية والسلبية لنفسه ولأهله ولوطنه وللإنسانية جمعاء!




