- مقدمة
- البطاقة الأمنية
- حط حالك مكاني
- قُـل تـحـيـا الـكـويـت
- كلوا واشربوا ولا تسرفوا
- يـوم يـفـرّ الـمـرْءُ مـن أبـيــه
- اليوم الذي نسيت فيـه ولدي
- ثمانية عشر عاماً في الكويت
- يـوم تـحـريـر الـهـنـود في الكويت
- نهاية مدرس من الرعيل الأول
- كورونا 83 تحدثكم عن أيام احتلال الكويت وتحريرهاا
- منعته إمرأة إيرانية من السفر وأفرجت عنه حرب الخليج




















تعرّفتُ عليه في منتصف الثمانينات من القرن الماضي عندما كان يعمل مدرساً في ثانوية صباح السالم للمقررات ويسكن في الرميثية وكان يحلم ليل نهار بقيام الدولة الفلسطينية ويراها قريبة وكان ينتظرها كما تنتظر الأم مولودها البكر فهو يتابع الأخبار في الراديو والتلفاز ويقرأ الصحف اليومية والمجلات الشهرية ويكتب فيها المقالات المحلية والعربية والعالمية مبشراً بقيام هذه الدولة وكان يكره الإحتلال أينما وجد ويقف مع المستضعفين في أي زمان ومكان.









































































