طلاب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم
لقد كنت بحق أستاذا فريداً

لقد كنت بحق أستاذاً فريداً أحببتك وقدرتك فأحببت مادتك وتفوقت فيها وقد حملتني أجنحة العمق العلمي الذي تعلمتها منك لأحلق في دراستي الجامعية لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات كنت أتفوق فيها بأقل جهد مني في الوقت الذي كان يعاني فيها بقية الطلاب من صعوبة المناهج وقلة كفاءة الأساتذة وبعد ذلك في بقية دراساتي كنت أتبع طريقتك الفريدة في التدريب والكشف عن بدايات الخيوط وربطها بالمنطق الصحيح حتى أتخطى ما أواجهه من صعاب!وكان لسان حالي دائماً يقول:الصبر الصبر فلا يعقل أن يهزم شخص تعلم طرق التفكير من أستاذ مثل أستاذ جميل عبود وهذه ليست مجاملة بل هي حقيقة أردت أن أذكرها لك في أول رسالة أرسلها إليك.
د.عزت حجازي/الدمام/المملكة العربية السعودية.
Ezzat Hegazi
طُـلاّب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم


لا زلت أذكر سبب نجاحي
أستاذ جميل عبود العزيز أنا أحد طلابك المخلصين الذين كنت قد درستهم في الكلية العلمية الإسلامية سنة ٢٠٠٥ ولا زلت أذكر لك جملة حتى الآن أعتقد أنها كانت سبباً لأي نجاح كنت قد حققته في حياتي حتى هذه اللحظة وهذه الجملة التي لا ولن أنساها كانت:لا تسألني عن الشباك إذا كان مفتوحاً او مغلقاً بل عليك أن تنظر إليه بنفسك لترى إذا كان مفتوحاً أم مغلقاً؟بمعنى أنه عليك أن تبحث أنت بنفسك عن المعلومة التي تريد!والله إن هذه الجملة كانت قد رسخت في عقلي أكثر من أي منهاج دراسي كنت قد درسته!فنعم المعلم أنت و نعم المربي أنت والله يجزيك الخير يا رب.
Hani Al-Hasan Project Manager
طُـلاّب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم


كيف الحال أستاذي
كيف الحال أستاذي؟طمني عنك كيف الصحة؟إنت درستني بالكلية العلمية الإسلامية/جبل عمان قبل 7 سنوات والله كانت أيام حلوة و إلك علينا أفضال كبيرة الله يحفظك ويخليك.
مجهول الإسم
طُـلاّب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم
أستاذ جميل العظيم
أستاذ جميل عبود العظيم والله أنني سُعِدت بس شفتك موجود في الفيسبوك أنا ألقبك بـ”دماغ الرياضيات”والله العظيم.
IBrahim Tbaile
طُـلاّب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم


شكراً أستاذ جميل
لقد كنت بحق من المُدرسين المُميّزين الذين أثّروا في حياتي على الرّغم أنني لم أكمل مسيرتي التعليمية إلا أنني اليوم أدرِّس أولادي بنفس الطريقة وبنفس الأسلوب الذي كنتُ قد تعلمتُه على يديك في الصغر شكراً أستاذ جميل.
ميرفت محمود خضر/جنوب إفريقيا.
Mervat Khader
طُـلاّب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم
معلمي الفاضل
معلمي الفاضل الأستاذ جميل عبود لك مني جزيل الشكر و التقدير والعرفان وأدام الله عليك صحتك و عافيتك.
Ala’a Habukh
طُـلاّب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم


أستاذي العزيز شكراً
لقد كنت أبحث عن بعض المعلومات الجديدة عن المدرسة الثانوية، التي كنت قد تخرجت منها من الكويت، في نهاية سبعينات القرن الماضي، وفرحت جداً، عندما وجدتك هناك، وكأنك تنتظرنا كما كنت تنتظرنا في الماضي، كأستاذ ومربي لنا، وحمدت الله، أنك لم تتوقف عن البذل والعطاء، لقد أحببت أنا وأصدقائي مادة الرياضات من أجلك، وتفوقت فيها دون دراسة، لأن ساعة من عندك تغني عن دراسة أيام.
لقد أبدعت في الشرح، الذي أغنانا عن دراسة أيام كثيرة، كغيرنا من الطلبة الذين لم تدرسهم، وعندما رأيتك، أرجعتني خمسة وثلاثون سنة للوراء، واسمح لي أن أقول لك: أنك ستبقى معلمي مهما كبرت أستاذي الفاضل. التحية لك، ولأيام الشباب، التي كنت تعمل فيها نهاراً وليلاً لتنشئ طلاب متفوقون، يخدمون وطنهم، أما أنا فلم أراك منذ نهاية السبعينات أو بداية الثمانينات، عندما كنت تُعلّم أخي أيضاً، إلى أن دارت الأيام، والتقينا ثانية في عاصمتنا الحبيبة عمان، وبعد كل هذه السنين لا زلت معلمي، أتعلم منك الكثير، عشت لنا، ولفلسطين الحبيبة.
رائد بهجت سليمان/شيكاغو/الولايات المتحدة.
طُـلاّب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم


عزيزي الأستاذ جميل
عزيزي الأستاذ والمربي الفاضل جميل عبود تحياتي وأشواقي لك وكم سررت برؤيتك بصحة وعافية وإن شاء الله ربنا يديم عليك هذه الصحة أما أنا فما زلت أقيم في الكويت لحد الآن.
Hossam Essam El-Ghoussein
طُـلاّب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم
لقد كنت بحق من المدرسين المميزين
لقد كنت بحق أستاذي العزيز من المُدرسين المُميزين الذين كانوا قد فرضوا إحترامهم عليّ وعلى كل زملائي في الفصل في مدرسة الإخلاص الأهلية بالكويت لأن أسلوبك في التدريس هو عكس أسلوب الكثير من المُدرسين في زماننا هذا لأنه كان يقوم على الملاحظة والإستنتاج والتجريب وهذا هو الأسلوب الأمثل في التعليم فهو الذي يبقى ويدوم في الذاكرة أما الأساليب الأخرى المتبعة في التدريس فهي ذات مردود سلبي على العملية التربوية.
كما أنني أريد ان أضيف شيئاً مهماً كان قد إنطبع في ذهني وفي ذهن الكثير من طلابك أنك بشخصيتك وبعلمك والتزامك فرضت إحترامك على الجميع حباً لا خوفاً فأنت من المدرسين القلائل الذين لم يستعملوا العصا يوماً ما في حياتهم وتلك كانت عادة مألوفة في ذلك الزمن وبهذا كنت قد سبقت زمانك في تطبيق المبدأ الذي يقول أن التربية والتعليم والعنف والخوف لا يجتمعان تحت سقف واحد!ومن أجل هذا لك مني كل التحية والإحترام/المهندس فارس دبابنة/عمان/الأردن.
Fares Dababneh
طُـلاّب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم










