أستاذي العزيز الغالي جميل عبود لقد كنت أحد تلاميذك في الكويت عام ٨٩ وكنت أنت أحد الأسباب المهمة في نجاحي بعد أن تقرر أن أعيد المادة وإفهامي الرياضيات والفيزياء بلغة مبسطة قل من يجيدها هذه الأيام واتمناها كل يوم لأبنائي الأربعة، أردت ان أشكرك وكلي امتنان لك ولأمثالك من المدرسين الأكفاء في مجالهم على الصعيد التربوي أولا ومن ثم على الصعيد العلمي والمهني تاليا، أحترامي لك ولعائلتك الكريمة وأتمنى لك الشفاء العاجل وفترة علاج هادئة وموفقة بإذن الله….تلميذك .
Sameh Nofal
طُـلاّب كنت قد درستهم ولا زلت في ذاكرتهم



كان من حسن حظي، أنني كنت أجلس في أول درج ملاصق لطاولتك، فكنت 



الله يبارك فيك أستاذي العزيز جميل عبود، سعدت برؤية نشاطك المتواصل على شبكات التواصل الإجتماعي، و



