
عندما رأيت اليهود المتدينين على مواقع التواصل الاجتماعي وهم يرقصون في مطار الملكة علياء الدولي في مدينة عمان تذكرت على الفور ما كنت قد رأيته بأم عيني من لطم الشيعة في سوق الحميدية في مدينة دمشق، عندما كنت في زيارة لها بداية سنة 2011 للتسوق والتمتع بعبق الماضي العربي العريق. ما أن وصلتها حتى وجدت نفسي في أعرق مكان للتسوق فيها وهو سوق الحميدية، وبعد أن تسوقت أردت تناول وجبة الغداء في مطاعم جدودنا حول جامع بني أمية العريق.




























بدأ والدي ينتظر مرور هذا الأسبوع على أحر من الجمر، ومضى الأسبوع ولم يحضر صديقه، وانتظره أسبوعاً ثانياً وأسبوعاً ثالثاً ولم يحضر، فما كان من والدي إلا أن قام بزيارته في قريته ليطمئن عليه وعلى أحواله فوجده في أحسن حال. وعندما طالبه بتسديد دَيْنه 







