مرحباً أبو علاء، ما كتبت وما نقرأه على موقعكم الآن لست أدري وصدقني إذا فتحت على أي موضوع من كتابتك لن أنسحب بحريتي قبل ساعة من القراءة، ولن تفارقني ضحكتك التي أعهدها بعلاقاتي معكم ولقاءاتي دائماً، فأتخيلك كأنك جالس معي وجهاً لوجه وأكون أبتسم، وبعض الحالات ينتبه إليّ أحد من الأهل، فيسألونني ماذا تقرأ؟ فأقول: اسمعوا… الآن أحاول أن أواسيك، ولكن صدقني أنت تواسي نفسك بثقتك العالية وبكتابتك عن مرضك. قصتك مع المرض تصلح أن تكون فيلماً لأنك تسردها من الألف إلى الياء وبالصور والبث المباشر. أحيي فيك هذه الروح والمعنويات العالية وتمنياتي لكم بالشفاء العاجل، وربنا يبعد عنك المرض ويشفيك، دير بالك وبلا هالسجاير، تحياتي لكم وللشباب جميعاً.
Taher Sulaiman Ahmad
قُرّاء أعتزّ بآرائهم
الف سلامة ..وكل الاحترام على ما سبق ..
إعجابإعجاب