أنـت يـا إبـن خـالـتـي الـعـزيـز تـفـتـح عـلـيّ الـجـروح وتُـقـلّـب عـلـيّ الـمـواجـع فـي كـل مـا تـكـتـبـه مـن خـواطـر ومـدونـات سـواء كـانـت هـذه الـخـواطـر والـمـدونـات عـن مـا كـان قـد حـدث فـي الـمـاضـي الـبـعـيـد أو مـا يـحـدث الآن أو مـا سـيـحـدث فـي الـمـسـتـقـبـل الـقـريـب حـتـى أنـنـي أصـبـحـت كـلـمـا أحـسـسـت بـمـلـل فـي هـذه الأيـام أو كـلـمـا تـذكـرت يـومـاً مـن الأيـام الـخـوالـي أفـتـح عـلـى مـدونـتـك وأقـرأ لـك فـيـها أي شـئ أجـده أمـامـي.