
على الزوجة بعد الزواج أن تكون جسر محبة ومودة بين أهلها وأهل زوجها وهي وحدها المسؤولة عن هذه العلاقة بعد زواجها وعليها أن تنقي ما علق بهذه العلاقة من شوائب أثناء حفلة الخطوبة أو الزواج وأن تحافظ على إستمرار هذه العلاقة بعد الزواج وأن لا تكتفي بذلك بل عليها أن تأخذ من أهل زوجها ما لم تجده عند أهلها من أشياء حسنة يُقتدى بها وتدخله بطريق مباشر أو غير مباشر إلى أهلها وعليها كذلك أن تحضر معها إيجابيات أهلها التي هي غير موجودة عند أهل زوجها وتوصلها إلى أهله بطريق مباشر أو غير مباشر وبهذا تزيد التقارب بين أهل الزوجة وأهل الزوج ويشعر كل طرف منهما أنه إستفاد من الطرف الآخر فيسود بينهما الودّ والوئام بدل التنافس والتنافر.
الزوجة التي أريد