(اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد ونقّه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس) دعاء يُقال قبل دفن الميّت (أيّ ميت) من قبل المُلقن. وليعلم من يُريد أَن يعلم أَن الثلج والبَرَد ومعهما الماء لن تنظف أجساد المفسدين في الأرض. ومن منكم لم يقتنع بما قلت فلينظر إلى الصورة فها هو الثلج ومعه البَرَد ومعهما الماء لم يستطيعوا تنظيف (المتسخ) لكنها تنظّف (النظيف) فقط.
ترى مراا ماله شغل انك تقارن دعاء للميت بالرحمه والغفران في صوره حقيقه للمعنى، لما تفكر وتاخذ الدعاء بالمعنى المجازي بتشوف انه فعلا يعني ربي مثلاً بينظف روحه المتسخه على قولتك بثلج وبرَد؟؟ هذا مجازياً اسمه
انا لا اتهم عقلي إذا قرأت مقالا أو كتابا ولم أفهمه بل اتهم الكاتب انه عجز ان يجد اسلوبها جيد يوصل به فكرته الي القارئ.
خاصه انني قرأت مئات الكتب والمقالات وامتن الله عليها بفهمها.
نقلا عن د/ حامد طاهر رحمه الله
ترى مراا ماله شغل انك تقارن دعاء للميت بالرحمه والغفران في صوره حقيقه للمعنى، لما تفكر وتاخذ الدعاء بالمعنى المجازي بتشوف انه فعلا يعني ربي مثلاً بينظف روحه المتسخه على قولتك بثلج وبرَد؟؟ هذا مجازياً اسمه
إعجابإعجاب
انا لا اتهم عقلي إذا قرأت مقالا أو كتابا ولم أفهمه بل اتهم الكاتب انه عجز ان يجد اسلوبها جيد يوصل به فكرته الي القارئ.
خاصه انني قرأت مئات الكتب والمقالات وامتن الله عليها بفهمها.
نقلا عن د/ حامد طاهر رحمه الله
إعجابإعجاب
احسنت النشر
إعجابإعجاب