
عندما بدأت بقراءة مدونتك وجدت فيها من الزخم ما يتطلب مني القراءة المتأنية وغير المتعجلة قراءة ذات نمط تحليلي قراءة بأفق مفتوح بعيداً عن أية قوالب مسبقة رغم إقترابها من أدب الحكماء الذين عركتهم الحياة فخرجوا منها بزبدة التجربة!إن ما كتبته في المقال عندما تحكي العيون لهو نص رائع يا أستاذ جميل والوقوف أمامه بانحناءة تقدير واجب وهو كالثمرة الطيبة من شجرة طيبة فلك تقديري وإحترامي الذي يزداد يوماً عن يوم وأتمنى اللقاء بك لكنك للأسف تزور البلاد وتحرمنا من اللقاء بك إن تمكنت من توليف هذا النص درامياً فهل تأذن لي؟فخري يوسف/معد ومقدم برامج في تلفزيون فلسطين
قراء أعتز بآراهم

