
أنا أعلم جيداً أن السوريين من أنصار اللغة العربية ومتقنيها وقولي هذا ليس دفاعاً عنهم ولكن عن خبرة فأنا خريج الجامعات السورية وكنت قد لمست ذلك من خلال دراستي لكن ما لفت نظري في طريق عودتنا من المصنع نقطة الحدود اللبنانية من جهة سوريا إلى الجديدة مدخل سوريا من جهة لبنان أن هناك بوابتين للدخول: الأولى معلق عليها لافتة تقول الأخوة الدبلوماسيين أي أنها منصوبة والثانية معلق عليها لافتة أخرى تقول الأخوة القادمون أي أنها مرفوعة.
