الكاتب: جــمــيــل عــبــود
3 مقابل 3
الأولى: من وهبك الغياب، أوهبه النسيان. والثانية: من زرع في قلبك الوجع، ازرع في قلبه الحرمان. والثالثة: من تركك وأنت في أعز حاجتك إليه، اتركه دون عتاب.
من أجمل ما قرأت
هذا ما هزنى
هذا ما هزّنى !! — رجعت مُسرعاً إلى المدرسة ثانية لأحضره وإذا به يقف وحده ويسألني عن رفاقه ومنذ ذلك اليوم وأنا خائف على هذه الأمة من أطفال صغار ذُبحتْ أمامهم القيم التي ورثوها عن آبائهم ــ إن هذين السطرين هزّا مشاعرى فعلاً لقد أصبحنا فى بلاد ليست بلادنا وأجيال ليست أجيالنا أصبحنا غرباء فهذا الجيل يعيش في ضياع ليس له يد فيه!يعيش في صراع أفرزته السنين والأيام والنكبات التى حلت على أمتنا العربية ونحن الذين ندفع الثمن نعم الأباء هم من يدفع الثمن فلله الأمر من قبل ومن بعد والله هو المستعان/محمود هيبة/مدرس متقاعد/مصر.
قُرّاء أعتزّ بآرائهم


ما تكتبه دعوة للوعي والفهم

أعترف بأن مقالاتك تشكل نوعية قليلة من المقالات التي أشعر بمتعة كبيرة وأنا أطالعها!فأعاود القراءة ثانية وثالثة!بطبيعة الحال عندي أسباب كثيرة لذلك فأنت تطرح ثمار تجربتك الطويلة والثرية في حقل التعليم وتحديداً في تدريس الرياضيات وفي نفس الوقت تعرض حلولاً ناجعة وبشكل إنساني متحضر!ليس فيها خلط بين علوم الدنيا التي يجب أن نكتسبها ونكسبها لأولادنا وبين علوم الدين التي لها أهل إختصاص ذلك إذا حسن فهمهم ومقاصدهم!ولعلك تفهم قصدي فكثير من أهل الإختصاص في تدريس الرياضيات وغيرها من المواد تفننوا بالكتابة في أمور أخري ليست من إختصاصاتهم وتحولوا بقدرة قادر إلي كتابة الفتاوى والوعظ والإرشاد ولنا أن نتخيلهم وهم يدرسون مادتهم العلمية لتلاميذهم!وكيف يستهلكون الوقت في كل ذلك بدلاً من تبسيط وشرح وتحبيب مفاهيم الرياضيات والفيزياء والكيمياء والإحصاء واللغات وكل تلك العلوم إلي عقول تلاميذهم مع أطيب تحياتي وتقديري الكاتب/عادل محمود /Cairo
قُرَّاء أعـتزُّ بـآرائهم


شكراً لكل من علمني حرفاً

نحن القراء العرب سنكون إن شاء الله الطلاب الجدد للأستاذ جميل عبود بعد أن أثبت لنا هذا المعلم القدوة أن نهضة أمة العرب مرهونة بالمعلم الذي هو سلامة لقطز وجولنار وعماد الدين زنكي لصلاح الدين الأيوبي إن مهنة التعليم والتعلم هي وراثة لمهنة الأنبياء فليتق الله المسؤولين عن المعلمين العرب فيهم وليتق الله الطلاب العرب في مدرسيهم وليتق الله المعلمين العرب في رسالة الأنبياء التي يؤدوها شكراً لكل من علمني حرفاً فأخلص له حباً واحتراماً شكراً لكل من يعترف بالجميل للمعلم ويعتبره دين عليه.
عبدالعظيم المسلم/رئيس رابطة الكتاب العرب على الانترنت.
قُرَّاء أعـتزُّ بـآرائهم


أقتبس مما تكتب
تحياتي لك أستاذ جميل عبود إن جمال ما تخطه أناملك جعلني أقتبس منه في بعض الأحيان دمت بألف خير Ahmed Al-Nabulsi
قراء أعتز بآراهم
من حقي أن أتسائل
أعجبتني كتاباتك يا أستاذ جميل عبود وأعجبني كذلك نقل تجاربك الشخصية التي كنت قد مررت بها في مشوار حياتك الطويل ليطلع عليها الآخرين وعندما إطلعت كغيري على موقعك الشخصي أدهشني نجاحك في ترك أثر كبير على من كنت قد درّستهم في كل من الكويت والأردن على حد سواء ومن حقي أن أتسأئل عن هذا السر العجيب في شخصيتك الذي إستطاع أن يترك هذا الأثر الكبير في ذاكرة طلابك حتى أنهم لم ينسوك بعد هذه السنين الطويلة!فهل لمعلم الرياضيات تأثير خاص على الطلبة يختلف عن غيره من معلمي المواد الأخرى؟داود محمد داود/حلب.
داود محمد داود
قُرَّاء أعـتزُّ بـآرائهم


ما تكتبه عمل مميز
إن ما تكتبه يا أستاذ جميل عبود لهو عمل مميز ومبدع جزاك الله عن فلسطين وأهلها كل خير وسلمت يداك الدكتور فؤاد مصطفى السلمان/الرياض.
Dr-Fuad Mustafa AlSalman
قُرَّاء أعـتزُّ بـآرائهم


إنجـاز

في الحقيقة لا أجد ما أقدمه لك غير الشكر الجزيل فهذه المشاهد التي كنت قد أبدعت في روايتها حتى أنني بدأت في ثناياها أجوب أرض الكويت في تلك الفترة وأتواجد في قلب كل حدث رويته وأستطعت أن أرسم فكرة عنها لم تكن موجودة عندي أصلاً فأنا من مواليد حرب الخليج في السعودية وأعجبتني سذاجتك جداً ولا أعتقد أن سذاجة اسم مناسب لذاك الفعل الذي قمت به فالشهامة أنسب ولكن الناس تغيروا لتصبح الشهامة سذاجة وفي الحقيقة في أغلب المواقف كل شهم يوصف بالساذج أتمنى لو عشت في ذلك الزمن الجميل في النهاية أقدر مجهودك وإبداعك وتقبل تحياتي وكلي أمل أن تعود العروبة وينصف الرجال.
علي الشهري/ المملكة العربية السعودية/ 26/9/2009.
قُرَّاء أعـتزُّ بـآرائهم








