وقع الأسير البطل بلال عباس خضر من خربة قيس في يد العدو الصهيوني بعد أن أطلق النار على صهاينة في سهل قرية اللبن الشرقية وكان يعمل في جهاز الأمن الوطني وما زال حتى الآن يقبع في السجون الاسرائيليه بعد أن تم هدم بيت والده في مدينة سلفيت وحكم عليه فوق ذلك بمؤبد 3 مرات وخمسة وعشرون سنة.