
زارني إبن صديق لي مولود ومقيم في الولايات المتحدة الأمريكية في بيتي في يوم جمعة وكان قد أرسله والده إلى الأردن كي يتقن المحادثة باللغة العربية وعندما حان موعد صلاة الجمعة وجدتها فرصة لي لزيادة حسناتي وله كي يتعلم المحادثة من منبعها فتوجهنا معاً إلى المسجد الأقرب إلى سكني وكان هذا الشاب مسروراً جداً لأنه سيتعلم اللغة العربية الفصحى من خطيب هذا المسجد بعد أن تعلمها من الشارع.
