أستاذي العزيز جميل عبود، بعد أن اكتشفت أول البارحة مدونتك. وقرأت قصة معركتك مع السرطان، أريدك أن تعلم أن قلبي معك، وأنك موجود دائماً في دعواتي وصلواتي، لقد لفت انتباهي، أن لديك أكثر من 400،000 متابع على مدونتك. مما أكّد لي أكثر، من أن قصة كفاحك، وطريقة تعاملك مع الموقف، ألهمت الكثير من الناس إلى أن يتابعوك. وأنا واحد منهم. أستاذي العزيز، أتمنى لك الشفاء العاجل، الذي أنا متأكد منه. ومتأكد من أنه سيحدث في يوم من الأيام القادمة إن شاء الله. أستاذي، أنا جاهز لتقديم أيّ شيء تحتاجه خلال رحلة شفائك هذه. كما وأطلب من الله أن يخليك لنا أستاذي.