رأي المفكر السعودي عبدالله القصيمي الذي ولد في نجد عام 1907 وتوفي في القاهرة عام 1996 في بني يعرب (خير أمة أخرجت للناس):
- كل الأمم عرّضت تاريخها للنقد، إلا بني يعرب.
- كل الأمم نزعت القداسة عن تراثها، إلا بني يعرب.
- كل الأمم ترى أن الدين لله، و الوطن للجميع، إلا بني يعرب.
- كل الأمم تجاوزت الفصل بين السياسة والدين، إلا بني يعرب.
- كل الأمم تتطلع الى مستقبل خال من مساوئ الماضي، إلا بني يعرب، فيرون مستقبلهم في عودتهم إلى مساويْ الماضي.
- كل الأمم تعشق الفنون والثقافة، وتحترم المرأة، إلا بني يعرب، فيحرّمون الفن، ويؤسسون ثقافة للقبور وغسل الموتى، وتغليف المراة.
- كل الأمم تلد أجيالا جديدة، إلا بني يعرب، فيلدون آباءهم وأجدادهم، لأنهم يغرسون في أولادهم طبائعهم، ويحثّوهم ويطالبوهم بالتمسك بها، والحفاظ عليها.